حبي لكما أكبر من أن
يكتب ،،
ويتسع له ما يشبه الورقة الهلامية
عبر انعكاس الضوء من
شاشة حاسوب ..
وحدها سمفونية الأيام
تمضي
ونعزفها بملح العمر والأيام ..
نسمعها وتسمعنا ، تطربنا وترقصنا
.. وفي نوتاتها
الأخيرة صمت .. وقبلة .
::::::
ذات شغف ما ..
على طرف نهر ما ..
تحت شجرةٍ ما .. كان
:::
ذات حلم.....
تحت سقف من قصب
.. كانت
كان وكانت .. فكانا قصة اكبر من أن تكتب ..
كان وكانت .. فكانا قصة اكبر من أن تكتب ..
وحدها التفاصيل تتسع ،، والضحكات حياة .
:::::::
وحدها الشجرة اليابسة
أمام المنزل ما زالت تذكر ..
أول الصباحات ..
أول الضحكات ..
الآحاد الجميلة .. والنزق اللذيذ .
::
::
انتظار
ما زلنا في انتظار انضمامه إلى عالمنا
.. كم أتوق لتقبيله
.. وأراه أمامي يكبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق